عندما ذهبت المدرسة لأول مرة
لم أكن خائفا،لأن أبي كان يقف على الباب
اليوم
لا أخاف، لأنك ابي الذي يطالعني مشجعا
في كل خطوة
تقدس اسمك
و تقدست ابتسامتك المشجعة
سأمضي
و انت سندي
ملجئي
و ركني المكين
عندما ذهبت المدرسة لأول مرة
لم أكن خائفا،لأن أبي كان يقف على الباب
اليوم
لا أخاف، لأنك ابي الذي يطالعني مشجعا
في كل خطوة
تقدس اسمك
و تقدست ابتسامتك المشجعة
سأمضي
و انت سندي
ملجئي
و ركني المكين