في الفيزياء النيوتونية التقليدية توجد اجابة واحدة لكل سؤال ،بشرط تحديدك لكل عناصر السؤال ،لا يمكن أن تسأل عن شيء و المعطيات ناقصة ،ساعتها لا اجابة .بمعنى انك أن سألت سؤالا خاطئا ،فلا اجابة.
في فيزياء الكم ،لا توجد اجابة واحدة الا ان تحددت جميع المعطيات .لكن و حتى ذلك الوقت توجد عدة إجابات ممكنة . بمعني ان السؤال الخاطيءيفتح إمكانات لا نهائية للاجابة.
السر في التغيير هو في صيغة السؤال
= اسأل السؤال الخطأ =
= السؤال الناقص =
بالنسبة لحياتك ، المسار واضح ،قدراتك الذهنية، خلفيتك الأسرية، بيئتك الخ
اي سؤال ضمنها سيكون محدد النتائج .سيكون سؤالا صحيحا بنتيجة محددة .
أن كنت ترغب في التغيير
اسأل ؛
كيف تصير رائد فضاء
كيف تكون مليارديرا
كيف تخترع دواء
كيف تتجاوز مجتمعا قامعا
كيف تبني مملكة
و كيف ( ربما) تجد حبا صادقا في قارة اخرى
كلها أسئلة خاطئة بطبيعتها، لأنها تتجاوز اي عقلانية .
لا اجابة لها محددة ..
لكن العالم يكافيء الأسئلة الخاطئة كما قلنا ،بعدد لا متناه من الإجابات.
في وقت ما
في زمن ما
تجرأ أحدهم و سأل سؤالا خاطئا
فنال ما لم يكن يتصور أن يحصل عليه
انت
ما الذي يجعلك متمسكا بالصواب ؟