مدونة طارق هاشم

ما حكايتك ؟

ما حكايتك ؟

ما حكايتك ؟

خذ وقتك للإجابة و تذكر ،إجابتك لا يحددها مكانك في الحياة.

و إنما مكانك الان هو نتيجة لاجابتك في زمن سابق..

لماذا تظل الشركات الصغيرة ،صغيرة؟

البيوت الفقيرة ،فقيرة؟

و لماذا … يفوز بالكأس رياضيون بعينهم؟

لأنها ببساطة ، هويتهم

حكايتهم عن أنفسهم

تظل الشركة صغيرة مهما جاءت أمامها فرص ،لأنهم وطنوا أنفسهم على القبول بالقليل

و كذلك الفقير

ما حكايتك ؟

اما البطل ، فمهما تعرض للإصابة و خرج من الملعب

فأنه يعود … بطلا

هذة حكايته التي يقصها على نفسه

و سينحني العالم و تقترب الشمس من الأرض، فقط لتحقيق حكاياتنا التي نرويها عن أنفسنا

في زمن سابق تنبهت

كتبت حكاية اقرؤها عن نفسي كل صباح

اكون فيها ،ثريا ،سعيدا ،قويا مبتهجا

لم انظر لمكاني في العالم ،لم أطلب اذنا من احد

فقط كتبت حكايتي

و قرأتها كل يوم

ثم

تحققت

#خلق

واتس

+21697832343

رابط الصورة

اترك تعليقًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

انتقل إلى أعلى