عندما اعلن الله ان ادم سيكون خليفته ،لم يكن ادم رجلا او امرأة ،بل كان الاثنين معا ،في الجنة الاولي ،انفصل ادم الي رجل و امرأة ،سميت المرأة حواء ،و ظل الرجل محتفظا باسم ادم . في القصة الابراهيمية ،بوضوح ،ادم ،هو كلا الرجل و المراة معا . في القران ،هما نفس واحدة (خلق) منها زوجها . هذة النصوص ،لا تجعل جنسا اصيلا و الاخر تابعا ،الا ان اخترت ان تقرأها كذلك .
كلا الرجل و المرأة ،آدم ،و كلاهما ،يكمل احدهما الاخر . و كما نتكلم باستمرار عن آدم الرجل ، يجب ان نفهم انه ايضا آدم المرأة .
رابط الصورة
https://pixabay.com/photos/man-woman-composing-dispute-2933991/