مدونة طارق هاشم

بين المعرفة و الرغبة

بين المعرفة و الرغبة من جهة

بين المعرفة و الرغبة من جهة

و الفعل و عدمه من جهة أخرى

توجد الارادة

أن تريد…

هو سبب ان تفعل او لا تفعل

معرفتك و رغبتك ،لا قيمة لها ،بدون ارادتك

بين المعرفة و الرغبة من جهة

لكن …

نحن بارعون في الهرب من الارادة

او في استبدالها بإرادة المجتمع او الأخلاق او الدين الخ

اي شيء ،يعفينا من المسؤولية

و بالتالي

نفعل مالا نريد

او نترك ما نريد

ثم نشتكي من ان الحياة لا تسير كما نرغب او نعرف

ارادتك

عضلة تقوي بالممارسة

و تضمر باستعمال ارادة الآخرين

لا تخف من استعمالها في كل وقت

رابط الصورة

اترك تعليقًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

انتقل إلى أعلى