مدونة طارق هاشم

اعملوا آل داوود شكرا

اعملوا آل داوود شكرا

اعملوا آل داوود شكرا

هل فكرت في تغيير مفهومك نحو ( العبادة).
داوود كان يغني متعبدا ،ينظم القصائد ،فتردد الجبال انغامه.
كان يسبح في صناعته للدروع ،فتلين في يده.
الفكرة بسيطة
كل عمل امنحه نية الشكر
اجعله صلاة
ترغب في تناول الطعام او الذهاب للعمل او حتي النوم،
اجعل نيتك في القيام بالعمل ،شكر الله .و الشكر اعظم صلاة .

و لمن لم يفهم
ان دعاك شخص لوليمة ، فشكرك له يكون بالجلوس و تناول الطعام ،هكذا تشكر النعم في حياتك.
و كلما شكرت ،زادت النعمة .

تحويل الافعال اليومية لشكر مستمر يجعلك واعيا تجاهها . حيا في لحظة الان الدائمة،حاضرا الله في قلبك كل وقت.

كن شاكرا

اترك تعليقًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

انتقل إلى أعلى