مدونة طارق هاشم

طريقا الحكاية

طريقا الحياة

طريقا الحياة هناك طريقان للعيش ،الاول ،ان تكون جزءا من قصة ،تكبر او تصغر ، ساعتها تأخذ دورا ،يكبر حينا و يصغر حينا ، تكون وقتها شخصا محدد الملامح ،محكوما بسقف الدور الذي تلعبه،ساعتها تكون طيبا او وغدا ،رجلا او امرأة ،ذكيا او غبيا الخ .في هذا الطريق انت صاحب هوية ، غالبا تفرضها برمجتك …

طريقا الحياة اقرأ المزيد »

حكاية الحب

حكاية الحب 2

حكاية الحب عندما تحب فانك تتمثل المحبوب ،رغباته تصير مفهومة لك ، مثل رغبة طفلك في الذهاب لمدينة الملاهي ،تتفهمها ، ربما لا توافقه ،و تمنعه ، من منطلق الحب ايضا ، ساعتها مهما حاول ستصر علي رأيك ،و قد يغضب ،لكنه يفهم انك تحبه . الان هل تحب نفسك ؟ هل تمكنت من رؤيتها …

حكاية الحب 2 اقرأ المزيد »

حكاية الحب

حكاية الحب 3

حكاية الحب عندما تحب نفسك ،تدرك انك اعمق منها هناك شيء اعمق من نفسك بداخلك و كما انك لا تحتاج ان تهتم بجسدك طوال الوقت ، يكفي ان تطعمه اكلا صحيا و تحثه علي الحركة من وقت لاخر .و هو سيقوم بكل شيء . كذلك نفسك ، لا تهتم لها ،الا بمقدار اهتمامك بجسدك من …

حكاية الحب 3 اقرأ المزيد »

البطل

في كل حكاية ،ثمة بطل ،و ربما بطل مضاد ايضا (الشرير) ، و هناك اشخاص ثانويون ،و كومبارس اذا رغبت ان تتزوج البطلة في نهاية الفيلم و تعيش في تبات و نبات و تجيب بنين و بنات بجب ان تكون البطل في حياتك ،لا ترضي باقل من البطولة المطلقة و كما الشاطر حسن او علاء …

البطل اقرأ المزيد »

حكاية المحبة

حكاية الحب 4

حكاية الحب عندما تحب احدا ،فانك تتفهمه و علي قدر المحبة ،يكون عذرك له كيف بالذي احبك و لم يسمع لرأي ملائكته بك ؟ الخالق الذي وضع روحه داخلك . هذا الحب الذي لا سبب له انا اثق به اعلم انه مهما تكن خطاياي ، هو يفهمني ، يتبني موقفي ، يعذرني و كما احبني …

حكاية الحب 4 اقرأ المزيد »

انتقل إلى أعلى